تحميل....

السلام

جائزة فضاءات من نور للتصوير الضوئي
الموسم الثامن

جائزة فضاءات من نور للتصوير الضوئي" تعود إليكم بحلة جديدة، حاملة بين طيّات نسختها الثامنة وهَج الأضواء والمشاهد الآسرة، باعثة رسائل الإنسانية السمحاء من دولة الإمارات العربية المتحدة إلى جميع أنحاء العالم بلغة واحدة وهدف سامي يجمعنا على الدوام، لتكون جسراً يعزز قيم التواصل والتقارب فيما بيننا، باختلاف لغاتنا وتعدد ثقافاتنا.

معكم على الدوام أصدقاءَ الضوء والصورة، ننطلق نحو آفاق من الإبداع، برسائل جديدة ومحاور مختلفة، تتناغم فيها القيم الإنسانية مع القيم الفنية، هادفة لجمع نتاج فني راقٍ، يوظف الصورة في تقديم محتوى ثقافي وحضاري رفيع المستوى.

 

دائماً ما كان للمفاهيم والقيم الإنسانية العليا نصيب الأسد في فعاليات مركز جامع الشيخ زايد الكبير، وقد تبنى المركز “السلام" بمفهومه العالمي ليكون شعار هذه النسخة من الجائزة، معززاً بذلك رسالته الحضارية الرافدة لرسالة دولة الإمارات العربية المتحدة في تعزيز السلام أسلوبًا للحياة والتعايش.

 

السلام مفهوم إنساني نبيل نعبر عنه كمصورين وفنانين من خلال صناعة محتوى فني بصري يجسد جوهره ويرسخ معانيه بعيدًا عن اختلاف اللغات والثقافات. والسلام هنا هو الهدوء الروحي الذي يسود العلاقة بين الإنسان ومفردات المكان، ونخصُّ بالأماكن هنا الجوامع والمساجد، وما يتعلق بها.

فئات الجائزة:
الجوامع والمساجد

يمكنك من خلال هذه الفئة مشاركتنا من أي مكان في العالم، بصورٍ تعبر عن "الجوامع والمساجد" بمفهومك وفكرك وبأي من أساليب التصوير، حيث نتيح لك الفرصة لتجسيد معنى "السلام" بمختلف أشكاله وتجلياته في الجوامع والمساجد، كونه قيمة عليا نرفعها شعارا من أرض الإمارات للعالم، وأسلوب حياة يتعايش في ظله الناس على اختلافاتهم.

تتيح هذه الفئة استثمار التفاصيل والجماليات التي تميز عمارة الجوامع والمساجد حول العالم، للتعبير عن السلام، وذلك من خلال كونها بيئة تجمع الناس باختلاف ثقافاتهم وجنسياتهم ولغاتهم وعاداتهم، في إطار إنساني رائع يسوده السلام.

** إذًا أطلق لخيالك وإبداعك العنان لالتقاط صور ملهمة تبعث رسالة السلام، إلى مختلف أنحاء العالم بلغة مشتركة .

 

الفئات العامة
الفنيــة والعامة

الصورة الفنية والعامة في كل من جامع الشيخ زايد الكبير -أبوظبي وجامع الشيخ خليفة الكبير – العين وجامع الشيخ زايد الكبير - الفجيرة، فضاءٌ واسعٌ يتيح للمصور التعبير عن إمكاناته في رصد جماليات الجامع ومرافقه المختلفة، ويمكن للمصور إطلاق العنان لمخيلته الإبداعية في هذه الفئة، فيمكنه الاستفادة من العنصر البشري في الجامع، أو غيره من العناصر كالأشجار والطيور وباقي المخلوقات، كما له حرية الخروج بعمل ملون أو بالأبيض والأسود، عمل نهاري أو ليلي. كما يمكنه التركيز على أحد العناصر مثل القباب والمنارات والأرضيات والأروقة وقاعات الصلاة، والزخارف والخطوط والإضاءات، بكل ما تحويه من براعة وجمال.


** رؤيتك كفنان وما تستنبط من أفكار تخطط لها بعناية للخروج بصورٍ فنية بديعة تؤهلك للفوز بإحدى الجوائز القيّمَة التي تنتظرك .

الفن الرقمي

صور للجامع تضم (جمالية أو أشخاص)، مع إضافة بعض التصاميم واللمسات الفنية للصورة، من خلال برامج تصاميم رقمية وبأسلوب مميز ومبتكر.

هنا نفتح لك الباب واسعاً للتحرر من قيود إمكانيات آلة التصوير، فبعد تصوير الجامع ومرتاديه من مصلين وزوار مجتمعين أو منفردين وهم يؤدون الصلاة، أو يتجولون في أرجاء الجامع وفضاءاته الداخلية والخارجية، نترك لك مساحة واسعة من حرية التصرف وفقاً لمعايير الإبداع الفني في إضافة لمساتٍ فنية إبداعية على الصور، مستعيناً ببرامج التصميم المتوفرة لديك بأسلوب راقٍ ومبتكر.

** وظف أفكارك ومخيلتك لصناعة صور رائعة مبتكرة، ولك الحرية ومساحة واسعة للتصرف مستعينًا ببرامج التصاميم.

الحيــاة في الجامع

يمكنك من خلال هذه الفئة مشاركتنا بصور أومقاطع فيديو أو فاصل زمني يعبر عن تجربة أشخاص في جامع الشيخ زايد الكبير.

لقد شكلت الجموع الغفيرة المتوافدة إلى جامع الشيخ زايد الكبير من مختلف دول العالم وثقافاته، علامة فارقة في الحركة السياحية، وهو ما ساهم بدوره في التعريف بهذا الصرح المعماري الإسلامي الفريد من نوعه.

ولأن الإنسان يشكل القيمة الأهم داخل جامع الشيخ زايد الكبير، تم تقسيم هذه الفئة إلى ثلاثة محاور، وهي (الصورة، والفاصل الزمني، والفيديو) بحيث يكون أمام المصور مجال أوسع للإبداع، وللتعبير عما يجول في مخيلته، مقدماً أعمالاً غنية ومميزة، تفيض بالقيم الإنسانية، وتظهر الدور الكبير الذي يقوم به الجامع من خلال كونه نقطة التقاء حضارية، يجتمع فيها الناس على اختلاف ثقافاتهم.

من الممكن في محاور هذه الفئة متابعة المصلين بدءا من دخول الجامع وصولا إلى المواضئ ثم أداء الصلاة وغيرها، أو متابعة زوار الجامع بدءاً من وصولهم وخلال جولاتهم بين أروقة وفضاءات الجامع، أو عمال النظافة، أو التركيز على الفنيين أو موظفي المركز المتواجدين في ساحات الجامع وأروقته أثناء ممارسة أعمالهم اليومية، أو الجولات الثقافية، أو أي فكرة يجدها المصور مناسبة، مضيفاً إليها لمسته الإبداعية، ومستخدما التقنيات الفنية والبرمجية الحديثة.

وتُدرج تحت هذه الفئة محاور عدة هي:

1- المحور الأول: "قصص"

مجموعة من الصور عددها بين 4 إلى 8 صور تعبر عن حياة أو قصة، أو موضوع، أو نشاط خلف الكواليس، أو يوم لمرتادي الجامع بمختلف ثقافاتهم وفئاتهم (مصلٍ، زائر).

2- المحور الثاني: " الفاصل الزمني"

مقطع مصور بتقنية الفاصل الزمني، لا يتجاوز طوله الدقيقتين، لأي موضوع يراه الفنان مناسبًا، ويتضمن الجامع والناس مثل حركة المصلين وحركة الزوار في الجامع، والظلال، والشروق، والغروب، أو نشاط خلف الكواليس.

3- المحور الثالث: " أفلام الفيديو "

تصوير مقطع قصير في الجامع لا يتجاوز طوله الدقيقتين لأي موضوع يعبر عن حياة أو قصة، أو ما يتم خلف الكواليس، أو يوم لمرتادي الجامع (مصلون وزوار)، أو لمجموعات الزوار خلال الجولات الثقافية التي يقدمها لهم أخصائيو الجولات الثقافية.

الجائزة الرئيسية

الفئة الجوائز
الجوامع والمساجد
الفائز

100,000 درهم

الفئات العامة

الفئة الجوائز
الفنية والعامة
الفائز الاول
الفائز الثاني
الفائز الثالث

70،000 درهم
50،000 درهم
30،000 درهم
الفن الرقمي
الفائز الاول
الفائز الثاني
الفائز الثالث

70،000 درهم
50،000 درهم
30،000 درهم
الحياة في الجامع (المحور الأول: قصص)
الفائز الاول
الفائز الثاني
الفائز الثالث

70،000 درهم
50،000 درهم
30،000 درهم
الحياة في الجامع (المحور الثاني: الفاصل الزمني)
الفائز الاول
الفائز الثاني
الفائز الثالث

70،000 درهم
50،000 درهم
30،000 درهم
الحياة في الجامع (المحور الثالث: تصوير الفيديو)
الفائز الاول
الفائز الثاني
الفائز الثالث

70،000 درهم
50،000 درهم
30،000 درهم